الى الذين يسألون لماذا انهار الأمن الفردي والجماعي في العراق ، في حكم صادم لمحكمة التحريف الزيدانية تحرف جريمة خطف ارهابية كاملة الأركان والشروط وتحولها الى واقعة أمومة حميمية اباحية ليست فقط خالفت القوانين والاصول والضمائر القضاءيةً وإنما خرجت عن كل منطق والعقول البشرية لتشكل اضافة للسوابق الانحطاطية التي شرعنت بها جراءم الخطف وجعلتها في زمن الفوضى مثل الماء والهواء في المدن العراقية
الى كل القوى الثورية والشعبية في العراق ؛ من اجل اجبار السلطات الاجراميةً على محاسبة المجرمين والفاسدين في السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية وإنجاح ثورتكم